“كان الفصل مذهلاً! 10 مرات أفضل مما كنت أتوقعه وأدركت أنه سيكون جيدًا!
كان مدرب AM منسقًا رائعًا ، ولا أستطيع أن أقول ما يكفي من الأشياء الجيدة عن الفصل !!! أخبرت زوجي أنني من زمان لم أحضر دراسة من هذه الجودة للكتاب المقدس، ولم أدرسه حتى على أساس سليم.”
“بدأ صديق يقود مجموعة AM مع 7 قادة كل يوم اثنين باستخدام الفيديوهات والمواد. ثم في أيام الجمعة كل من الـ7 يقود مناقشة حول الكتاب المقدس مع مجموعة صغيرة من الناس – من المشاركين الـ40 حوالي نصفهم ليسوا حتى الآن مؤمنين ولكن مع ذلك عندهم رغبة لمعرفة المزيد عن يسوع. قال أحدهم: إذن يسوع الذي سنراه في السماء، هو نفسه يسوع الذي سار مع آدم وحواء في الحديقة، وهو نفس يسوع الذي التقى بأبراهيم، والذي صارع يعقوب… هو نفس يسوع الذي سوف نراه! هو هو أمس واليوم وإلى الأبد. لا يصدق!”
“لقد بدأت في المشاركة مع صديق فيديو المقدمة لـAM. بعد مطالبته لبعض الخصوصية، استخدمنا جهاز كمبيوتر محمول. في وقت لاحق، طلب مني أن يأخذ بعض الفيديوها إلى المنزل حتى يتمكن من مشاهدتها بمفرده مرة ثانية. في الحلقة 4، ترك الفيديو في المنزل بينما كان يذهب إلى العمل. وجدت بناته الفيديو وشاهدنه بمفردهن. كما وجدت زوجته الفيديو وشاهدته بمفردها. استغرق الأمر شهرين قبل أن تلتقط الزوجة الشجاعة لتسأله عن الفيديو وماذا كان يفعل به. في حالة من الذعر التام، أدرك الرجل أن عائلته بأكملها قد شاهدت الفيديو. اليوم، بدأ جميع أفراد عائلته تقريباً في اتباع يسوع. وقد أكملوا بالفعل برنامج المسيرة وهم الآن جزء من مجموعة لدراسة الكتاب المقدس في منزلهم الخاص”.
“كان صديقي لاجئاً من داعش – شهيته لقراءة ودراسة الكتاب المقدس كانت كبيرة وكان لديه تعطش كبير للتحدث إلى الله خلال مجموعة AM. كنا نتحدث عن خصائص الله وكيف أنها متسقة في الحلقة عن سفينة نوح. كان على الأرض ثمانية أشخاص فقط، وعلى الرغم من عددهم الصغير، إلا أنهم التزموا بالكلام إلذي سمعوه وقرروا أن يكونوا مخلصين مع الله. لذا سألتها: هل تقبل هذا؟ – وهنا صلى معي لقبول عمل الله، الذي رتبه لخلاصه، وطلب من الله أن يعطيه القوة للذهاب إلى أبعد من ذلك في فهمه”.
“منذ أن ذهبت إلى تدريب قادة مجموعة المسيرة في عام 2018، تم توسيع فهمي للكتاب المقدس وتوسعت بشكل كبير. لدي الآن رؤية أفضل للكتاب المقدس والعديد من المقاطع التي كانت حتى الآن محاطة بالغموض بالنسبة لي. الآن لدي فهم أوضح لما تقوله الكلمة في العديد من الحالات وأنا أفضل بقيادة في حياتي من أي وقت مضى. كل هذا وأكثر، بفضل المسيرة”.
